حميد الهزاز الأسطورة: ما أرعها من لحظة
«رغم الوعكة الصحية التي ألمت بي، لم أكن لأتأخر عن دعوة صديقي بدر الدين الإدريسي الذي بات الصحفي والرئيس النموذج في الميدان الصحفي، كنت أعلم أنني سألتقي بعدد من الزملاء أبطال القارة السمراء سنة 1970، كما بالنسبة للإعلاميين الذين تربطني بهم علاقات حميمية وإحترام متبادل، إذن هو حلم تحقق.
بالعودة إلى حفل الجمعية بمناسبة تخليد ذكرى اليوم العالمي للرياضة، فهي عادة ألفناها ولم يسبق لي أن تخلفت عن دوة منذ التأسيس، لما أجد في الحضور من شخصيات تربطني بهم علاقات مودة وعمل.
التكريم في حد ذاته مكافأة لمن أخلصوا في عملهم، لذا يجب أن يطال المسير والحكم وباقي الأطر.
شكرا صديقي بدر الدين».